أخبار عاجلة: مركبات فضائية، وهجينات فرعون، وقوة الأهرامات: الوثيقة المفقودة تعيد كتابة أصول مصر القديمة

مؤخرًا، هزّت وثيقة قديمة مُكتشفة حديثًا من مقبرة مصرية عالمَي علم الآثار وأبحاث الأجسام الطائرة المجهولة على حد سواء. ووفقًا لهذه المخطوطة، التي يعود تاريخها إلى أكثر من 4000 عام، لم تكن أهرامات الجيزة مجرد مقابر أو آثار؛ بل كانت مناطق هبوط ومحطات تزويد بالوقود لمركبة فضائية تابعة لحضارة فضائية متقدمة، كان القدماء يُشيرون إليها ببساطة وإجلال بـ”هم”.

يصف هذا المستند كيف هبطوا من السماء في سفن طائرة كبيرة، قرصية الشكل، تُشبه إلى حدٍّ كبيرٍ تصوير الأجسام الطائرة المجهولة في العصر الحديث. لكن بدلًا من أن يكونوا غزاة، جاؤوا حلفاء، مُقدّمين الهدايا والحكمة والمساعدة.

«كانوا في غاية اللطف… قدّموا لنا الكثير. قدّموا لنا الذهب والفضة والمعرفة»، هذا ما ورد في فقرة مترجمة من النص القديم.

ساعدت الكائنات الفضائية المصريين القدماء في بناء الأهرامات، وهي هياكل ليست مجرد روائع معمارية، بل هي أيضًا مراكز طاقة مصممة لتوجيه طاقة الأرض نفسها. وهذا يفسر سبب بناء الأهرامات في مواقع جغرافية دقيقة للغاية، محاذية للنجوم، وبُنيت بدقة رياضية تفوق بكثير القدرات التكنولوجية في ذلك الوقت.

سجلات الفضائيين: أجسام طائرة مجهولة الأبعاد - أفلام على جوجل بلاي

لكن “هم” لم يساهموا في البناء فحسب. فوفقًا للنص القديم، بقي بعض محاربيهم، واختاروا العيش بين البشر. لاحقًا، استُذكرت هذه الكائنات وعُبدت كفراعنة – ليسوا مجرد ملوك، بل هجائن إلهية، تُعتبر جسرًا بين البشر والنجوم.

يكشف مقطع مدهش:

كانوا يطمحون لبناء حياة دائمة مع البشر. جلبوا الأمل والمعرفة والحماية من قوى الظلام بين النجوم.

ما كان يُعتبر خيالًا مُطلقًا – صور أجسام طائرة مجهولة تحوم فوق الأهرامات – قد يكون الآن مبنيًا على شهادات قديمة. لم تعد فكرة حصول البشرية على مساعدة من كائنات نجمية مجرد نظرية تُتداول في أوساط المؤامرات، بل أصبحت سردية مدعومة بأدلة أثرية ونصوصية ناشئة.

مع انتشار صورة جسم غامض يحوم فوق الأهرامات عبر الإنترنت، بدأ الناس يتساءلون عن كل ما ظننا أننا نعرفه عن تاريخنا. هل حضارتنا ثمرة تعاون كوني؟ هل الأهرامات أكثر من مجرد مقابر: هل هي آثارٌ لتحالفٍ بين النجوم قديم؟

يدعونا هذا الاكتشاف إلى إعادة النظر في ماضينا، ليس كتاريخٍ خطيٍّ للجهود البشرية فحسب، بل كإرثٍ مشترك بين الأرض والنجوم. ولعلّ “هم” ما زالوا يراقبوننا، أو ينتظروننا، أو يرشدوننا نحو الفصل التالي من هذه الصلة الكونية.

Related Posts

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *